إعتبر رئيس حزب المؤتمر الوطني بروفيسور إبراهيم
غندور ما بثته بعض القنوات الفضائية حول مؤتمرات
ومداولات الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني بأنه إضافة للحزب والحركة من حيث
منهج الشورى والمراجعات الجريئة بغرض التصحيح والإصلاح.
وقال غندور في
أول تعليق رسمي من مسؤول رفيع بالمؤتمر الوطني والحركة الاسلامية حول سلسة حلقات
بثتها قناة العربية التي لم بذكرها بالاسم إن ما أشارت إليه بعض القنوات الفضائية بأنه أسرار
خطيرة، ومعظم ذلك منشور ومذاع ومعلوم للكثيرين من المهتمين بالشأن العام في
بلادنا، وإن تم فيه انتقاء وابتسار مخل بالمعنى والسياق العام الذي ورد فيه من ربط
ما هو متفرق وتفريق ما هو متصل على اختلاف الزمان والمناسبة.
وأضاف غندور في تصريح بثه عبر صفحة حزب المتمر الوطني الرسمية بالفيسبوك "لا توجد أسرار في مؤتمرات ومداولات الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني وهي معروفة لكل القيادات السياسية بالبلاد، ومعظمها يبث على القنوات مباشرة او يسمح لمجموعات من الصحفيين ووسائل الإعلام للحضور والتغطية الإعلامية".
ومضى غندور قائلا : "ما أكتشفه العامة الآن هو اجزاء من المداولات والجلسات التي تسبق قيام المؤتمرات التي يتم فيها النقاش على المكشوف لكافة العضوية والقيادة ويدلي كل منا بما يراه بكل حرية وديمقراطية داخل الأجهزة التنظيمية في الحركة والحزب قبل حسم القرار بالشورى.
هذه الحلقات هي إضافة لنا من حيث منهج الشورى والمراجعات الجريئة بغرض التصحيح والإصلاح"
وأضاف غندور في تصريح بثه عبر صفحة حزب المتمر الوطني الرسمية بالفيسبوك "لا توجد أسرار في مؤتمرات ومداولات الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني وهي معروفة لكل القيادات السياسية بالبلاد، ومعظمها يبث على القنوات مباشرة او يسمح لمجموعات من الصحفيين ووسائل الإعلام للحضور والتغطية الإعلامية".
ومضى غندور قائلا : "ما أكتشفه العامة الآن هو اجزاء من المداولات والجلسات التي تسبق قيام المؤتمرات التي يتم فيها النقاش على المكشوف لكافة العضوية والقيادة ويدلي كل منا بما يراه بكل حرية وديمقراطية داخل الأجهزة التنظيمية في الحركة والحزب قبل حسم القرار بالشورى.
هذه الحلقات هي إضافة لنا من حيث منهج الشورى والمراجعات الجريئة بغرض التصحيح والإصلاح"
تعليقات
إرسال تعليق